
بدأت وقائع القضية عندما اتهمت إحدى الفتيات الدجال المدعو (أحمد.م)، المقيم في «المحسمة القديمة»، بمركز «التل الكبير»، بادعاء قدرته على علاجها بالقرآن من حالة نفسية ألمت بها، والنصب على أسرتها خلال إحدى جلسات علاجها في منزلها، وإصراره على الاختلاء بها في غرفة نومها، وهتك عرضها بالقوة، وكشفت تحريات المباحث عن تعدد زيجات المتهم، وتم إرفاق 11 قسيمة زواج ضمن أوراق القضية، وتضمنت أوراق الدعوى تقرير صادر من إدارة الفتوى بالأزهر الشريف، أكد أن الوقائع التي ذكرتها الفتاة لا علاقة لها بالعلاج بالقرآن، الذي لا يبيح الخلوة بين الرجل والمرأة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق