وأضافت :«التنسيق يتم عبر ما يسمى جهاز الاتصال المحدد وفق معاهدة السلام الموقعة .. تحدث عملية اخطار حتى لا تفسر التحركات على انها أعمال عدائية، وذلك فى ظل الاتفاقية التى تحكم تواجد وحجم القوات المسلحة داخل سيناء ومحدودية تسليحها».
المصادر التى امتنعت عن الكشف عن حجم التحركات العسكرية فى سيناء فى اطار ازمة الرهائن العسكريين، اكتفت بالقول :«التحركات طبيعية، وفى إطار اعمال التعزيز لإجراءات التأمين هناك».
جدير بالذكر أن الصمت الدبلوماسى الاسرائيلى، امتد على غير العادة الى ساحة الاعلام الاسرائيلى، والذى اكتفى بنقل تطورات الأزمة عن وكالات الأنباء او عن وسائل إعلامية مصرية وعربية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق